عامة طب
تشريح
طب
اقتصاد
كهرباء
Automobile. تقنية
Automobile.
ترجم ألماني عربي زَّائِدَةُ الأُذَين
ألماني
عربي
نتائج ذات صلة
-
أُذَيْن {عامة،طب}... المزيد
- ... المزيد
-
أُذَيْن {تشريح}... المزيد
-
الأُذَينُ الرِّئَوِيّ {تشريح}... المزيد
-
الأذين الأيسر {طب}... المزيد
-
لَاحِقَةُ الأُذَيْن {طب}... المزيد
-
الأُذَينُ الأَيمَن {طب}... المزيد
-
مركب الاذين {طب}... المزيد
-
linkes Atrium (n.) , {ant.}الأُذَينُ الأَيسَر {تشريح}... المزيد
-
فتح الأذين {طب}... المزيد
-
rechtsatrialer Druck (n.) , {med.}ضغط الأذين الأيمن {طب}... المزيد
-
الزَّائِدَة {طب}... المزيد
-
زائِدة [ج. زائدات]... المزيد
-
القيمة الزائدة {اقتصاد}... المزيد
-
ڤلطِيَّة زائدة {كهرباء}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
eine Überzahlung... المزيد
-
كهرباء زائدة {كهرباء}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
جُرعة زّائدة {طب}... المزيد
-
حمولة زائدة {سيارات،تقنية}... المزيد
-
Extra Load {Auto.}حمولة زائدة {سيارات}... المزيد
- ... المزيد
-
die erhöhte Dosis... المزيد
-
زائدة جلدية {طب}... المزيد
-
الزائدة الأنفية {طب}... المزيد
-
perityphlitischer Abszess {med.}درع الزائدة {طب}... المزيد
- ... المزيد
أمثلة
-
Er sprach : " Was hinderte dich daran , dich niederzuwerfen , nachdem Ich es dir befohlen habe ? " Er sagte : " Ich bin besser als er .« قال » تعالى « ما منعك أن » « لا » زائدة « تسجد إذ » حين « أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين » .
-
Und Wir hatten ihnen Gewalt über das gegeben , worüber Wir euch keine gegeben haben ; und Wir hatten ihnen Ohren und Augen und Herzen gegeben . Aber weder ihre Ohren noch ihre Augen noch ihre Herzen nützten ihnen im geringsten ( etwas ) , da sie die Zeichen Allahs leugneten ; und sie wurden von dem erfaßt , worüber sie zu spotten pflegten .« ولقد مكناهم فيما » في الذي « إن » نافية أو زائدة « مكناكم » يا أهل مكة « فيه » من القوة والمال « وجعلنا لهم سمعا » بمعنى أسماعا « وأبصارا وأفئدة » قلوبا « فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء » أي شيئا من الإغناء ومن زائدة « إذ » معمولة لأغنى وأشربت معنى التعليل « كانوا يجحدون بآيات الله » بحججه البينة « وحاق » نزل « بهم ما كانوا به يستهزءُون » أي العذاب .
-
Er ( Allah ) sagte : " Was hat dich davon abgehalten , dich niederzuwerfen , als Ich ( es ) dir befahl ? " Er sagte : " Ich bin besser als er .« قال » تعالى « ما منعك أن » « لا » زائدة « تسجد إذ » حين « أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين » .
-
Und Wir hatten ihnen Gehör , Augenlicht und Herzen gegeben . Aber weder ihr Gehör , noch ihr Augenlicht , noch ihre Herzen nützten ihnen etwas , da sie Allahs Zeichen zu verleugnen pflegten , und es umschloß sie das , worüber sie sich lustig zu machen pflegten .« ولقد مكناهم فيما » في الذي « إن » نافية أو زائدة « مكناكم » يا أهل مكة « فيه » من القوة والمال « وجعلنا لهم سمعا » بمعنى أسماعا « وأبصارا وأفئدة » قلوبا « فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء » أي شيئا من الإغناء ومن زائدة « إذ » معمولة لأغنى وأشربت معنى التعليل « كانوا يجحدون بآيات الله » بحججه البينة « وحاق » نزل « بهم ما كانوا به يستهزءُون » أي العذاب .
-
Er sprach : « Was hat dich daran gehindert , dich niederzuwerfen , als Ich ( es ) dir befohlen habe ? » Er sagte : « Ich bin besser als er .« قال » تعالى « ما منعك أن » « لا » زائدة « تسجد إذ » حين « أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين » .
-
Und Wir haben ihnen Gehör , Augenlicht und Herz gegeben . Aber ihr Gehör , ihr Augenlicht und ihr Herz nützten ihnen nichts , da sie die Zeichen Gottes verleugneten .« ولقد مكناهم فيما » في الذي « إن » نافية أو زائدة « مكناكم » يا أهل مكة « فيه » من القوة والمال « وجعلنا لهم سمعا » بمعنى أسماعا « وأبصارا وأفئدة » قلوبا « فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء » أي شيئا من الإغناء ومن زائدة « إذ » معمولة لأغنى وأشربت معنى التعليل « كانوا يجحدون بآيات الله » بحججه البينة « وحاق » نزل « بهم ما كانوا به يستهزءُون » أي العذاب .
-
ER sagte : " Was hinderte dich daran , Sudschud zu vollziehen , als ICH es dir angewiesen habe ? ! " Er sagte : " Ich besser bin als er .« قال » تعالى « ما منعك أن » « لا » زائدة « تسجد إذ » حين « أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين » .
-
Und gewiß , bereits festigten WIR sie , worin WIR euch nicht gefestigt haben , und WIR machten ihnen Gehör , Augen und Verstand . Doch weder ihr Gehör , noch ihre Augen , noch ihr Verstand nützten ihnen etwas , da sie ALLAHs Ayat verleugneten .« ولقد مكناهم فيما » في الذي « إن » نافية أو زائدة « مكناكم » يا أهل مكة « فيه » من القوة والمال « وجعلنا لهم سمعا » بمعنى أسماعا « وأبصارا وأفئدة » قلوبا « فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء » أي شيئا من الإغناء ومن زائدة « إذ » معمولة لأغنى وأشربت معنى التعليل « كانوا يجحدون بآيات الله » بحججه البينة « وحاق » نزل « بهم ما كانوا به يستهزءُون » أي العذاب .